Sunday, December 2, 2007

عاهرات من المغرب ينشرن الايدز في دول الخليج


كانت المخابرات الإسرائيلية في أول نشاطاتها ضد المسلمين، تعتمد على إرسال اليهوديات الروسيات والبلغاريا ت وغيرهن من بنات أوربا الشرقية إلى دول، تشكل البوابة إلى العرب حينذاك، أي مصر ولبنان حيث كن يحملن الايدز وينقلونه إلى شباب هذان البلدان حتى لايقال أن إسرائيل بها الايدز ولعرب لا، لان دينهم يحميهم وبالتالي الدين الإسلامي حقيقي




والآن ولمدة عدة سنوات من أواخر التسعينات إلى حدود هذه الساعة، أصبح الموساد يستخدم العاهرات المغربيات سواء ذات الأصل العربي او ذات الأصل اليهودي المغربي في القيام بهذه المهمة، فالمغربية تحصل على عقد عمل لأحد بلدان الخليج بوساطة إسرائيلية وبعد ان يتم استغلالها في مراقص العري والدعارة وجمع المعلومات من الشخصيات العربية ومسك ملفات ضد هؤلاء المسؤولين العرب وإصابتهن بالايدز، يتم بعثهن إلى دول الخليج وسوريا وفلسطين لنشر على ما يقدرن عليه من نسب عالية للسيدا في صفوف عرب الخليج خاصة وحتى أبناء أسرها المالكة أيضا


ففي لبحرين مثلا، نجد فنادق مثل ايليت و الدبلومات و باب البحرين والسفير، لايطلبن من العاهرات المغربيات إجراء فحوصات طبية، في حين يطلبن ذلك من الجنسيات الأخرى، فالعاهرة المغربية مشهور عنها، أنها هركولة ، ذات ارداح ، مكتنزة لحما، فاتنة تقوم بجميع أنواع الأوضاع الجنسية بإتقان ومهارة، نظرا لوجود مدارس شعبية مغربية لقنتها الخبرة المغربية المشهود على تألقها عالميا في فنون الجنس داخل الساحة العالمية، حيث يحتل المغرب المرتبة الثانية عالميا بعد البرازيل، مما دفع بالعديد من الشباب المغاربة بالعزوف عن الزواج بالمغربيات،



ومنهن من اضطر بالزواج بالأجنبيات، وكل ذلك بسب مايراه بأم عينيه من انتشار واسع للدعارة ببلده حتى تدخلت تصوروا من?! إنها فرنسا سنة 2004 من خلال جمعياتها ومنظماتها، لإيقاف هذه الدعارة المنتشرة إذا صح القول، في كل مدينة مغربية ان لم نقل داخل كل حي صغير أو كبير·


فالمغربيات بالخليج، يشتغلن كبائعات في محلات تجارية أو في صالونات الحلاقة أو خادمات في البيوت وفي حقيقة الأمر، هو نشاط يداري نشاط آخر وهو اصطياد الخليجيين وبث سم الايدز فيهم، فحكايات هؤلاء كثيرة، فهناك مثلا الراقصة التي أصابت زوجها بالسيدا لتدعي انه هو من أصابها، وقصة الشاب السعودي الذي نقل المرض إلى زوجته بسبب عاهرة مغربية، وأخر بحريني ، نالت منه عاهرة مغربية سبعين ألف دينار بحريني وأعطته هدية طول العمر السيدا ، وتلك الراقصة التي نقلت امرض لأحد أبناء الأسر الحاكمة بالخليج وتلك النادلة المغربية التي تتعمد حك أعواد الأسنان على لثتها لتضعهم بعد ذلك على طاولة الزبناء



والآن اسرائيل تهيئ مدرسة شواذ جنسيين مغاربة، لبعثها في القريب العاجل إلى الخليج، وليس بعيدا أن يكونوا من حملة شواهد الايدز فاحذروا يااخواني شر العاهرات المغربيات !