Tuesday, March 20, 2007

حكاية رجل مات


عاد رجل إلى عائلته، الأسبوع الماضي، بعد عامين من إعلان وفاته، بطريق الخطأ، في حادث دراجة نارية مروع بعد أن ساعد موظف في الشؤون الاجتماعية على التعرف عليه من خلال بصمات يده.


وقالت صحيفة "ستار" إنه كان من المعتقد أن س.سامي بيلاي (50 عاما) قتل في حادث وقع في حزيران( يونيو) عام 2005 بعد العثور على دراجته النارية المنبعجة على الطريق نفسه الذي عثر فيه على جثة مشوهة جدا بحيث يصعب التعرف عليها. ولكن عثر عليه حيا رغم أنه أصبح لا يتكلم وأصيب بشلل جزئي نتيجة الحادث بعد أن قابله موظف في الشؤون الاجتماعية وهو يسير على عكازين على بعد نحو 300 كيلومتر من منزله وأخذه إلى السلطات التي تعرفت عليه من خلال بصمات يده.

وقالت الصحيفة إن كيه.لوتشومي (42 عاما) زوجة بيلاي قالت إن هذا الرجل هو زوجها ولكن مازال لم يعرف كيف كان يعيش خلال العامين الماضيين بعيدا عن منزله. وللزوجين تسعة أولاد. ونقلت الصحيفة عن موظف الشؤون الاجتماعية أندرو راجو قوله: إنني سعيد بعودة سامي بيلاي إلى عائلته التي كانت تعتقد طوال تلك الفترة إن الجثة المجهولة التي عثر عليها هي جثته

9 comments:

كلام لوجيك said...

حكاية غريبة حقيقي
المحير بقى هو كان فين اثناء الفترة دي؟؟
الدنيا مليانة غرائب وعجائب

تحياتى

ألآسطى بلية said...

حكاية غريبة

بس نرجع ونقول الدنيا فيها كتير من العجائب.

شكرا ليكى على الاخبار

يا مراكبي said...

ده كان في أي بلد؟

لسة نونة said...

حكاية غيبة فعلاا

سيحان الله

كل شىء نصيب

شكرا بنت البدو على الاخبار

Amira said...

هما الرجالة كدة بسبع اروح زى القطط

هههههههههههه

الأرمـوطــي said...

سبحان الله.....بوست جميل قوى

كراكيب عادل said...

بس يا تري لقي كل شئ زي ماهو ولا الكل اتغير واتعودوا علي موتة

ممكن يتمني انة مكانش رجع

بنت البلد said...

كلام لوجيك

كان فين الله اعلم

ممكن كان فى رحلة ونسى نفسة

ههههههههههه








هانى


طبعا اكيد احنا ياما هنشوف طول ما احنا عايشين





يامراكبى

علمى علمك لو عرفت قوللى
المهم اية رايك

بنت البلد said...

لسة نونة

الصيب غلاب

العفو ياقمر






Amira

ههههههههههههه

ايوة انا مش عارفة نهرب منهم فين بس انا معكى فى المقاومة ضد هذا الجنس

هههههههه



الأرمـوطــي

متشكرة اوى





كراكيب عادل


دى حاجة ترجع لية ولشخصيتة الله اعلم ممكن يكون فقد الذاكرة واكيد الفترة دى ليها تاثير